اختر قالباً

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

مقرر نحو 5


باب النَّعتِ
النَّعتُ تابِعٌ للمنعوت في رَفعِهِ ، ونصبِهِ، وخفضِهِ، وتعريفِهِ، وتنكيرِهِ، تقول: قام زيدٌ العاقلُ، ورأيتُ زيداً العاقلَ، ومررتُ بزيدٍ العاقلِ.
والمَعرِفة خمسة أشياء: الاسم المُضمَرُ، نحو: أنا ، وأنتَ، والاسم العَلَمُ، نحو: زيدٌ ومَكَّةَ، والاسم المُبْهَمُ، نحو: هذا وهذه وهؤلاء، والاسم الذي فيه الألف واللام، نحو: الرجُلُ والغلامُ، وما أُضِيفَ إلى واحد من هذه الأربعة.

والنَّكِرَة كل اسم شائعٍ في جِنسِه لا يَختَصُّ به واحد دون آخر، وتقريبُهُ كلُّ ما صَلَحَ دخولُ الألف واللام عليه، نحو: الرجُلُ والفَرَسُ.

باب التَّوكيدِ
التوكيدُ تابِعٌ للمُؤَكَّدِ في رفعِهِ ، ونَصبِهِ، وخفضِهِ، وتعريفِهِ، ويكونُ بألفاظٍ معلومة، وهي: النَّفْسُ، والعَيْنُ، وكُلٌّ، وأجْمَعُ، وتَوابِعُ أجْمَعَ، وهي: أكْتَعُ، وأبْتَعُ، وأبْصَعُ، تقول: قام زيدٌ نفسُهُ، ورأيتُ القومَ كُلَّهُم، ومررتُ بالقومِ أجمعين.

باب العَطفِ
وحروف العطف عَشَرَة، وهي : الواو، والفاء، وثُمَّ، وأو، وأَمْ ، وإمَّا، وبَل، ولا، ولَكِنْ، وحتى في بعض المواضع، فاِن عَطَفْتَ بها على مرفوعٍ رَفَعْتَ، أو على منصوب نَصَبْتَ، أو على مخفوض خَفَضْتَ، أو على مجزوم جَزَمْتَ، تقول: قام زيدٌ وعَمرٌو، ورأيتُ زيداً وعَمراً، ومررتُ بزيدٍ وعَمرٍو، وزيدٌ لم يَقُمْ ولم يَقْعُدْ.

باب البَدَلِ
إذا أُبدِلَ اسمٌ مِن اسم، أو فعلٌ مِن فعلٍ تَبِعَهُ في جميع إعرابِهِ ، وهو أربعة أقسام: بَدَلُ الشيء مِن الشيء، وبَدَلُ البَعضِ مِن الكُلِّ، وبَدَلُ الاِشتِمَال، وبَدَلُ الغَلَطِ، نحو قولك: قام زيدٌ أخوكَ، وأكلتُ الرغيفَ ثُلُثَهُ، ونفعني زيدٌ عِلمُهُ، ورأيتُ زيداً الفَرَسَ، أردْتَ أن تقولَ الفرسَ فغَلِطتَ فأبدَلتَ زيداً منه.

باب المُنادَى
المنادَى خمسة أنواع: المُفردُ العَلَمُ، والنَّكِرة المقصودة، والنَّكِرة غيرُ المقصودة، والمُضاف ، والمُشَبَّهُ بالمضاف. فأما المُفرد العَلَمُ والنَّكِرةُ المقصودة فَيُبْنَيَان على الضَّمِّ مِن غير تنوين، نحو: يا زيدُ ويا رجُلُ.والثلاثة الباقية منصوبةٌ لا غير.

باب الاستغاثة 


إِذَا اسْتُغِيثَ اسْمٌ مُنَادًى خُفِضَا           بِـاللاَّمِ مَفْتُوحاً كَيَا لَلْمُرْتَضَى

س1- عرَّف الاستغاثة ، وما حكمها ؟
ج1- * الاستغاثة ، هي : نِدَاءُ مَنْ يُعِينُ على التَّخَلُّصِ من شِدَّةٍ ، أو تَفْرِيجِ كُرْبَةٍ ، نحو : يا لَلَّه لِلْضُّعَفَاءِ ، ونحو : يا لَزَيْدٍ لِعَمْرٍو ، ونحو : يا لَلْمُرْتَضَى . *
حكمه : يُجَرُّ المستغاث ( الله ) بلام مفتوحة ، ويجر المستغاث له ( الضعفاء ) بلام مكسورة

  
* س6- كيف يُعرب المنادى المستغاث ؟
ج6- إعرابه كالآتي : يا لَلطَّبيبِ لِلْمريضِ .   يا زيدَا لِعمرٍو .
يا : حرف نداء مبني على السكون .
لَلطبيب : اللام حرف جر زائد مبني على الفتح ( الجمهور : يرون أنّ اللام حرف جر أصلي ) .
الطبيب : منادى مستغاث مجرور بكسرة ظاهرة في محل نصب .
لِلمريضِ : جار ومجرور متعلق بحرف النداء .
زَيْدَا : منادى مبني على ضم مقدّر في محل نصب منع من ظهور الضمةِ الفتحةُ المناسبة للألف ، والألف : حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، عِوض عن لام الجر المحذوفة .


باب النُّدْبَةُ
حكم المندوب ، وشروطه

 مَا لِلْمُنَادَى اجْعَلْ لِمَنْدُوبٍ وَمَـا          نُكِّرَ لَمْ يُنْدَبْ وَلاَ مَـا أُبْهِمَـا
  وَيُنْدَبُ الْمَوصُولُ بِالَّذِى اشْتَهَـرْ         كَـ بِئْرَ زَمْزَمٍ يَـلِي وَامَنْ حَفَرْ

س1- عرَّف النُّدبة ، وما حكم المندوب ؟
ج1- النُّدْبَةُ ، هي : نداءُ الْمُتَفَجَّعِ عليه ، أو الْمُتَوَجَّعِ منه .
 فمثال المتفجّع عليه : وَازَيْدَاهُ.
ومثال المتوجَّع منه : وارَأْسَاهُ ، وَاظَهْرَاهُ .
وحكم المندوب ، كحكم المنادى يُبْنَى إن كان مفردا معرفة ، نحو : واعُثْمَانُ .
ويُنصب إن كان مضافا ، نحو : وا أَمِيرَ المؤمنين .

س2- ما شروط المندوب ؟
ج2- 1- لا يُنْدَبُ إلا المعرفة فلا تُندب النكرة ؛ فلا يقال : وارَجُلاَه .
2- لا يُندب المبهم ، كاسم الإشارة ؛ فلا يقال : واهَذَاه .
3- لا يُندب الموصول إلا إنْ كان خاليا من ( أل ) واشْتُهِر بالصَّلة ، نحو : وامَنْ حَفَرَ بِئْرَ زَمْزَمَ . فـ ( مَنْ ) موصول خال من ( أل ) ، وصِلَتُهُ ( حفر بئر زمزم ) مشهور بها صاحبها ، وهو ( عبد المطلب ) ولذلك جاز الندبة بالاسم الموصول في هذه الحالة ، أما قولك : وامَنْ ذَهَبَ ، فلا يجوز الندبة في هذا المثال ؛لأن الغرض من الندبة ( الإعلامُ بِعَظَمَةِ المندوبِ ، وتَعَدُّدُ مآثرِه ) ولا يحصل ذلك في النكرة ، ولا في المبهم .

باب الاخْتِصَاصُ
أحكامه

الاخْتِصَـاصُ كَنِـدَاءٍ دُونَ يـَا        كَـ أَيُّـهَا الفَتَى بِإِثْـرِ ارْجُونِيَـا
وَقَدْ يُـرَى ذَا دُونَ أَىًّ تِلْـوَ أَلْ        كَمِثْلِ نَحْنُ العُرْبَ أَسْخَى مَنْ بَذَلْ

( م ) س1- عرَّف الاختصاص ، وما الغَرض منه ؟
ج1- الاختصاص ، هو : قَصْر حُكمٍ مُسندٍ لضمير على اسم ظاهر معرفة . بمعنى : أنَّ الاسم الظاهر قُصِدَ تَخْصِيصُه بحكم الضمير الذي قبله ، نحو : نحنُ الطلابَ نحبُّ العلمَ .
والمراد : أنّ حُبَّ العلم مختص بالطلاب ومقصور عليهم ، وليس المراد الإخبار عن ( نحن ) بالطلاب .
والاختصاص أغراضه ثلاثة ، هي :
1- الفَخْر ، نحو : نحن المسلمين خيرُ أُمَّةٍ أُخرجت للنَّاس .
2- التَّوَاضُع ، كقول الأمير : أنا الضعيفَ العَاجِزَ لا أستريحُ وفي بلدي فقير .
3- بيان المقصود بالضمير ، نحو : نحن الطلابَ نعرفُ واجبنا تجاه أُمَّتِنا .

س2- اذكر أحكام الاسم المختص .
ج2- 1- يكون منصوبا على أنه مفعول به بفعل محذوف وجوبا ، تقديره :
  أَخُصُّ .
2- لا يقع في أوَّل الكلام ، بل في أثنائه ، نحو : ارْجُونِي أيُّها الفتى . وهذا معنى قوله : " أيها الفتى بإثر ارجونيا " ( أي : وقوع أيها الفتى بعد ارجوني ) .

التَّحْذِيرُ والإِغْرَاءُ
حكم حذف العامل في التّحذير

إِيـَّاكَ وَالشَّرَّ ونَحْـوَهُ  نَصَـبْ     مُحَـذِّرٌ بِمَـا اسْتِتَـارُهُ وَجَـبْ
 وَدُونَ عَطْفٍ ذَا لإِيـَّا انْسُبْ وَمَا      سِـوَاهُ سَتْـرُ فِعْلِهِ  لَـنْ  يَلْـزَمَا
  إِلاَّ مَـعَ  العَطْـفِ  أَوِ التَّكْـرَارِ     كَـ الضَّيْغَمَ الضَّيْغَمَ ياذَا السَّـارِى

س1- عرَّف التحذير ، واذكر حكم حذف عامله .
ج1- التحذير ، هو : تَنْبِيهُ المخاطَب على أمرٍ مكروه لِيَجْتَنِبَه .
وحذف عامله يكون على التفصيل الآتي :
1- إنْ كان التحذير بـ ( إيَّا ) وفروعها ، نحو : إيَّاك والشَّرَّ ، إيَّاكما والشّرَّ ، إيَّاكم والشرَّ ، إيَّاكنَّ والشَّرَّ ، وجب في هذه الحالة حذف العامل سواء وُجِد عطف ، أم لا .

الإغْرَاءُ
أحكامه

وَكَمُحَـذِّرٍ بِـلاَ إِيَّـا اجْعَلاَ          مُغْرًى بِـهِ فى كُلِّ مَا قَدْ فُصَّلاَ

س3- عرَّف الإغراء ، واذكر أحكامه .
ج3- الإغراء ، هو : تنبيه المخاطَب على أمرٍ لِيَلْتَزِمَه .
وهو كالتحذير في أنه إنْ وُجِد عطف ، أو تكرار  وجب إضمار ناصبه ( أي: حذف عامله ) فإن لم يُوجد عطف ، ولا تكرار جاز الإضمار .
فمثال ما يجب فيه حذف العامل : أخاكَ أخاكَ ، ونحو: أخاك والإحسانَ إليه . فالعامل محذوف وجوبا في المثالين ؛ لوجود التكرار في المثال الأول ، والعطف في الثاني ، والتقدير : الْزَمْ أخاك .
ومثال جواز حذف العامل : أخاك . فالعامل محذوف جوازاً ؛ لعدم العطف ، والتكرار . ويجوز إظهار العامل ؛ فتقول : الْزَمْ أخاك .

أسماءُ الأفعالِ ، والأصواتِ
تعريف اسم الفعل ، وبيان أقسامه باعتبار فعله

 مَا نَـابَ  عَنْ فِعْلٍ كَشَتَّانَ وَصَهْ           هُوَ اسْمُ فِعْلٍ وَكَـذَا أَوَّهْ وَمَـهْ
وَمَا بِمَعْنَى افْعَلْ كَـ آمِينَ كَـثُرْ           وَغَيْرُهُ كَـ وَىْ وَهَيْهَاتَ نَـزُرْ

س1- عرّف اسم الفعل ، واذكر أقسامه .
ج1- اسم الفعل ، هو : ما ناب عن الفعل في العمل ، ودلّ على معنى الفعل ، ولم يتأثَّر بالعوامل ، نحو : هيهات زيدٌ . فـ ( هيهات ) اسم فعل ماض
( بمعنى : بَعُدَ ) مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، وزيد : فاعل مرفوع .
وينقسم باعتبار فعله إلى ثلاثة أقسام ، هي :
1- اسم فعل أمر ، وذلك إذا كان بمعنى فعل الأمر ، نحو: مَهْ (بمعنى : اكْفُف)  وآمِّينْ ( بمعنى : اسْتَجِبْ )، وصَهْ ( بمعنى : اسْكُتْ )، وإِيهِ ( بمعنى : زِدْني ) .
وهذا القسم هو الكثير في الاستعمال. وهذا مراده من قوله : "وما بمعنى افعلْ كآمين كَثُرْ " .
2- اسم فعل ماضٍ ، وذلك إذا كان بمعنى الفعل الماضي ، نحو : هيهات
( بمعنى : بَعُدَ )، وشَتَّانَ ( بمعنى : افْتَرَقَ ) . وهذا القسم قليل الاستعمال .
3- اسم فعل مضارع ، وذلك إذا كان بمعنى الفعل المضارع ، نحو: أَوَّهْ
( بمعنى : أَتَوَجَّعُ )،ووَيْ ( بمعنى : أَتَعَجَّبُ ) وهذا القسم قليل الاستعمال أيضا.
س2- هل أسماء الأفعال قياسية ، أو سماعية ؟
ج2- أسماء الأفعال كلُّها سماعية ، ولا ينقاس منها إلا نوع واحد ، وهو ما كان على وزن ( فَعَالِ ) من اسم فعل الأمر ، نحو : ضَرَابِ ( بمعنى : اضْرِبْ ) وهو قياسيّ في كل فعل ثلاثي تامّ متصرَّف .
ومنه قولك : كَتَابِ الدرسَ ( أي : اُكْتُبِ الدرسَ ) .

عمل اسم الفعل
 وحكم تأخير معموله عليه

وَمَا لِمَا تَنُوبُ عَنْهُ مِنْ عَمَلْ          لَهَا وَأَخَّرْ مَا لِذِى فِيهِ العَمَلْ

س4- ما عمل اسم الفعل ؟
ج4- اسم الفعل يعمل عمل الفعل الذي ينوب عنه ، فإن كان الفعل لازما كان اسم الفعل لازما كذلك ، نحو : هيهات زيدٌ . فـ (زيد) فاعل مرفوع ، عامله : اسم الفعل ( هيهات ) وهو لازم لا ينصب مفعولا به ؛ لأن الفعل الذي ناب عنه ، وهو ( بَعُدَ ) لازم . ومثله ( صَهْ ، ومَهْ ) فهما لازمان ، فاعلهما: ضمير مستتر ، ولا ينصبان مفعولا به ؛ لأنهما بمعنى الفعلين ( اسْكُتْ،  واكْفُفْ ) وهما فعلان لازمان .
أما إن كان الفعل متعدياً يرفع فاعلا ، وينصب مفعولا فاسم الفعل النائب عن ذلك الفعل يكون متعدياً كذلك ، نحو: دَرَاكِ زيداً (بمعنى : أَدْرِكْه) فـ (زيداً) مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر ؛ وذلك لأن الفعل (أدرك) فعل متعدٍ .
ومنه : ضَرَابِ زيداً ( بمعنى : اضربْهُ ) .

 أسماءُ الأَصْوَاتِ
تعريفها ، وأنواعها ، وحكمها

وَمَـا بِـهِ خُوطِـبَ مَـا لاَ يَعْقِلُ         مِنْ مُشْبِهِ اسْمِ  الفِعْلِ صَوْتاً يُجْعَلُ
كَذَا الَّذِى أَجْدَى حِكَايَةً كَـ قَبْ         وَالْزَمْ بِنَـا النَّوْعَيْنِ فَهْوَ قَدْ وَجَبْ

س1- عرَّف أسماء الأصوات ، واذكر أنواعها .
ج1- أسماء الأصوات ، هي :كُلُّ ما وُضِعَ لخِطَابِ ما لا يَعْقِلُ من الحيوانات ، أو صغار الأطفال . وهي نوعان :
1- ما خوطب به مالا يعقل ، نحو ( هَلاً ) وهو صوت لزَجْرِ الخيل ، ونحو :
( عَدَسْ ) لزجر البَغْل ، ونحو : ( كِخْ ) للطفل ، وفي الحديث :
" كِخْ كِخْ فإنها من الصَّدَقة " ونحو : ( سَعْ ) للضَّأن ، و( وَحْ ) للبقرة .
2- ما حُكِيَ به صَوْتٌ ( أي : إنك تحكي صوتاً مِنْ الأصوات ) كقولك :
( غَاقِ ) في حكاية صوت الغراب و( قَبْ ) حكاية لصوت وَقْع السَّيف ،
و( طَقْ ) حكاية لصوت الضَّرْب ، وصوت وَقْع الِحجَارة .




س2- ما مراد الناظم بقوله : " والزمْ بِنَا النوعين "
ج2- قوله ( النوعين ) يحتمل أنّه يريد نَوْعَي الأصوات المذكورين في السؤال السابق - وهو الأرجح - ويحتمل أنه يريد بالنوعين : أسماء الأفعال ، وأسماء الأصوات .
وقوله ( بِنَا ) يريد أنّ أسماء الأفعال ، وأسماء الأصوات كلّها مبنيّة .

س3- ما عِلَّة بناء أسماء الأفعال ، وأسماء الأصوات ؟ وما الفرق بينهما ؟
ج3- أسماء الأفعال مبنيّة ؛ لشبهها بالحرف في النيابة عن الفعل ، وعدم التأثُر بالعوامل - وقد سبق ذكرها بالتفصيل في الجزء الأول - أما أسماء الأصوات فهي مبنية ؛ لشبهها بأسماء الأفعال .
وقيل : لشبهها بالحروف المهملة ( غير العاملة ) فهي لاعاملة ، ولا معمولة .
* والفرق بينهما من وجوه :
1- أنّ أسماء الأصوات غير عاملة ، أما أسماء الأفعال فهي تعمل عمل فعلها الذي تنوب عنه .
2- أنّ أسماء الأصوات لا ضمير فيها ، أما أسماء الأفعال ففيها ضمير مستتر .
3- أن أسماء الأصوات تعدّ من قبيل المفردات ، أما أسماء الأفعال فمن قَبيل المركَّبات . *

---



إرسال تعليق